الراسماليه دى نظام اقتصادى بيعتمد على اقتصاد السوق الحر ,و دور القطاع الخاص هوا اللى بيقوم عليه النظام الراسمالى وبيكون دور الدوله محدود و تكون فيه وسائل الإنتاج بشكل عام مملوكة ملكية خاصة أو مملوكة لشركات، وحيث يكون التوزيع، والإنتاج وتحديد الأسعار محكوم بالسوق الحر والعرض والطلب، ويحق للملاك آن يحتفظوا بالأرباح أو يعيدو استثمارها
العَلْمانِيَّة ـ بفتح العين ـ مشتقة من الكلمة عَلْم، وهي مرادفة لكلمة عالَم هو استخدام أساليب المنهج العلمى البحثى التجريبى القائم على العقل العلمي في إداره جميع شئون الحياه بعيدا عن أى معتقدات دينية تعني اصطلاحاً فصل الدين والمعتقدات الدينية عن السياسة والحياة العامة،
الليبرالية (بالإنجليزية: Liberalism) اشتقت كلمة ليبرالية من ليبر liber وهي كلمة لاتينية تعني الحروقد تتحرك وفق أخلاق وقيم المجتمع الذي يتبناها تتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع، إذ تختلف من مجتمع إلى مجتمع. الليبرالية أيضا مذهب سياسي واقتصادي معاً ففي السياسة تعني تلك الفلسفة التي تقوم على استقلال الفرد والتزام الحريات الشخصية وحماية الحريات السياسية والمدنية
الديمقراطية تعني في الأصل حكم الشعب لنفسه،أمّا لغويّاً، فالديمقراطيّة كلمةٌ مركبة مِن كلمتين: الأولى مشتقة من الكلمة اليونانية Δήμος أو Demos وتعني عامة الناس، والثانية Κρατία أو kratia وتعني حكم. وبهذا تكون الديمقراطية Demoacratia تَعني لغةً 'حكم الشعب' أو 'حكم الشعب لِنفسهِ'المعنَى الأوسع هي نظام اجتماعي مميز يؤمن به ويسير عليه المجتمع ويشير إلى ثقافةٍ سياسيّة وأخلاقية معيّنة
الدولة المَدَنِيَّة،يقول الشيخ القرضاوى تقوم السلطة بها على البَيْعة والاختيار والشورى والحاكم فيها وكيل عن الأمة أو أجير لها، ومن حق الأمة ـ مُمثَّلة في أهل الحلِّ والعَقْد فيها ـ أن تُحاسبه وتُراقبه، وتأمره وتنهاه، وتُقَوِّمه إن أعوجَّ، وإلا عزلته، ومن حق كل مسلم، بل كل مواطن، أن ينكر على رئيس الدولة نفسه إذا رآه اقترف منكرًا، أو ضيَّع معروفًا، بل على الشعب أن يُعلن الثورة عليه إذا رأي كفرًا بَوَاحًا عنده من الله برهان.
أما الدولة الدينية "الثيوقراطية" التي عرفها الغرب في العصور الوسطى والتي يحكمها رجال الدين، الذين يتحكَّمون في رِقاب الناس ـ وضمائرهم أيضًا ـ باسم "الحق الإلهي" فما حلُّوه في الأرض فهو محلول في السماء، وما ربطوه في الأرض فهو مربوط في السماء؟ فهي مرفوضة في الإسلام، وليس في الإسلام رجال دين بالمعنى الكهنوتي، إنما فيه علماء دين، يستطيع كل واحد أن يكون منهم بالتعلُّم والدراسة، وليس لهم سلطان على ضمائر الناس، ودخائل قلوبهم، وهم لا يزيدون عن غيرهم من الناس في الحقوق، بل كثيرًا ما يُهضَمون ويُظلَمون، ومن ثَمَّ نُعلنها صريحة: نعم.. للدولة الإسلامية، ولا ثم لا.. للدولة الدينية "الثيوقراطية"
اليسار واليمين
تتجلى فيها مفاهيم تتعلق بضرورة تداول السلطة سلميا وبصورة دورية جاءت فكرة اليسار و اليمين من بدايات تاريخ البرلمان الانكليزي الذي هو من اعرق برلمانات العالم حيث كان المعارضون للحكومة يجلسون في اليسار و المؤيدين يجلسون في اليمين ...
و بإختصار فإن الفكر اليساري يشمل الفكر الاشتراكي و الشيوعي و الفوضوي و حيث ان معظم حركات التحرير في اواسط القرن العشرين كانت اشتراكية التوجه و شيوعية التنظيم فإن حركات المقاومة سميت بحركات يسارية ...
أما الفكر اليميني فهو الفكر المحافظ الذي هو معادي للشيوعية و الاشتراكية و يشمل الاحزاب الدينية و احزاب قومية
الدستور 'Constitution هو القانون الأعلى الذي يحدد القواعد الأساسية لشكل الدولة (بسيطة أم مركبة) ونظام الحكم (ملكي أم جمهوري) وشكل الحكومة (رئاسية أم برلمانية) وينظم السلطات العامة فيها من حيث التكوين والاختصاص والعلاقات التي بين السلطات وحدود كل سلطة والواجبات والحقوق الأساسية للأفراد والجماعات ويضع الضمانات لها تجاه السلطة.
ويشمل اختصاصات السلطات الثلاث ((السلطة التشريعية ,و السلطة القضائية ,و السلطة التنفيذية)) وتلتزم به كل القوانين الأدنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق